تحل اليوم ذكرى وفاة فنان الكوميديا إسماعيل ياسين الذي اشتهر بضحكته الشهيرة وأفلامه التي لن ننساها على مر التاريخ؛ حيث ترك بصمة واضحة في تاريخ الكوميديا في مصر.
وقدم إسماعيل ياسين مجموعة كبيرة من الأعمال السينمائية والمسرحية؛ حيث تخطى حد الـ 15 فيلم في العام الواحد في بدايته.
وفي ذكرى وفاته، نسلط الضوء بشكل أكبر على حياته العاطفية والنساء اللاتي دخلن حياته.
قصة حب أولى
في بداية حياته أحب إسماعيل ياسين فتاة كانت تعمل معه في فرقة فنية، حيث كانت تعمل راقصة في الفرقة حينها، لكن قصتهما لم تستمر للنهاية.
وذلك بسبب أنه كان هناك قوانين تمنع ارتباط الاعضاء ببعضهما البعض.
الزوجة الأولى
وبعد فترة من هذه القصة تزوج إسماعيل ياسين من زوجته الأولى المونولوجيست سعاد وجدي، حيث أحبها حب شديد منذ رؤيتها.
ولم تستمر الزيجة لفترة طويلة، حيث زعم البعض أنها كانت تحب شخص أخر.
وانتهت قصة حبهما سريعا، دون أن يثمر الزواج عن أطفال.
العودة للحب الأول
ليرتبط للمرة الثانية من الفتاة التي أحبها في البداية والتي كانت كذلك تعمل مونولوجيست وراقصة
وبعد طلاقه الاول، قرر استعادة قصته مع ثريا؛ وبالفعل ارتبطا الثنائي وعٌقدت خطبتهما؛ حيث ذهب يطلب يدها للزواج والتقى بشاب قدمته له باعتباره شقيقها.
وكان يدللها ويقدم لها الهدايا وعندما قرر الزواج منها، كان الرد صادمًا حين أخبرته أنها متزوجة بالفعل من الشاب الذي قدمته له باعتباره شقيقها.
الزيجة الأخيرة
وكانت الزيجة الأخيرة من سيدة تدعى فوزية، وهي الزيجة التي استمرت حتى وفاته.
والتقى بها عندما قرر شراء أول سيارة من الإسكندرية، فكانت ترافق صديقتها، زوجة مدير المسرح.
واستطاع أن يقنعها بالزواج، وتزوجا وأنجبا نجله الوحيد المخرج الراحل ياسين إسماعيل ياسين.
وقيل في بعض الروايات إن زوجته كان سببا من أسباب إفلاسه في نهاية حياته، حيث كانت تميل إلى شراء الكثير من الأشياء، وصرف أمواله بشكل غير مسؤول.
اقرأ أيضا:
رامي رضوان يعلن شفاء دلال عبد العزيز من فيروس كورونا