عيار 18 بـ 1864جنيهاُ..هبوط أسعار الذهب الجمعة 7 يوليو
هبوط أسعار الذهب فى بدابة تعاملات اليوم الجمعة 7 يوليو 2023 ،حيث سجل جرام الذهب عيار 18 نحو 1864 جنيه.
وينشرموقع “يلابيزنس ” أسعار المعدن الأصفر اليوم الجمعة على النحو التالى :
هبوط أسعار الذهب
سعر جرام الذهب عيار 24
سجل جرام الذهب عيار 24 نحو 2485 جنيه.
سعر جرام الذهب عيار 22
سجل جرام الذهب عيار 22 نحو 2278 جنيه.
سعر جرام الذهب عيار 21
سجل جرام الذهب عيار 21 نحو 2175 جنيه.
سعر جرام الذهب عيار 18
سجل جرام الذهب عيار 18 نحو 1864 جنيه.
سعر جرام الذهب عيار 14
سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 1450 جنيه.
سعر الجنيه الذهب
سجل الجنيه الذهب نحو 17400 جنيه.
أصدر وزير التموين المصري علي المصيلحي، قراراً يقضي بتعديل بعض أحكام اللائحة التنفيذية لقانون الرقابة على المعادن الثمينة والأحجار ذات القيمة، بهدف إضافة مادة جديدة تنص على إعادة تعريف بعض العبارات والألفاظ الواردة في لائحة القانون.
فرض ضريبة 14% على مصنعية سبائك الذهب الأقل من 100جرام
تعديل جديد بنص قانون المعادن الثمينة يغير تعريف “السبائك”
ويجعل النص كالتالي :
السبائك هي كل قطعة متجانسة غير مشغولة من معدن ثمين بدرجة نقاء محددة يزيد وزنها على مئة جرام أيا كان شكلها أو حجمها، وتعتبر السبائك التي تزن 100 جرام فأقل مشغولات ذهبية أو فضية أو بلاتينية حسب المعدن الثمين المعدة منه.
التعديل الجديد جعل السبائك من وزن 100جرام فأقل ضمن صنف المشغولات وعليه يحتسب عليها ضريبة يشالقيمة المضافة وهى 14% من قيمة المصنعية.
جدير بالذكر ان مقترح فرض رسوم على السبائك كان قد قدمه احد أعضاء شعبة المعادن الثمينة, واليوم يبدأ العمل بالقانون الجديد بعد تعديله بناء على ذلك المقترح.
وهذا هو النص الجديد للمادة الخاصة بالسبائك
السبائك :
هي كل قطعة متجانسة “غير مشغولة” من معدن ثمين بدرجة نقاء محددة يزيد وزنها على مئة جرام أياً كان شكلها أو حجمها، وتعتبر السبائك التي تزن 100 جرام فأقل مشغولات ذهبية أو فضية أو بلاتينية حسب المعدن الثمين المعدة منه.
توقعات أسعار الذهب
سعر الذهب الآن في مصر، وأعلن مجلس الذهب العالمي إجراءه إحصائية أظهرت تمسك البنوك المركزية بشراء الذهب وتعزيز احتياطيها خلال عام 2023، حيث صرح 24% من البنوك في المسح الذي أجراه مجلس الذهب العالمي أنهم يخططون لشراء المزيد من الذهب في الأشهر الـ 12 المقبل.
وأشار المسح الذي شمل 59 بنكًا مركزيًّا عالميًّا إلى أنه بعد المستوى التاريخي لشراء البنوك المركزية للذهب هذا العام خلال الربع الأول، لا يزال ينظر للذهب بشكل إيجابي من قبل البنوك المركزية كاحتياطي.
الأسباب الرئيسية وراء تمسك البنوك المركزية بزيادة احتياطيها من الذهب يكمن في ارتفاع التضخم العالمي والاضطرابات الجيوسياسية خاصة المتعلقة بالحرب الروسية الأوكرانية المستمرة حتى الآن.
