ترخيص المجلس الأعلى للإعلام

رقم : ٢٠٢٢ / ٦٠

رئيس التحرير

إبراهيم عادل

رئيس التحرير التنفيذى

مصطفى صلاح

أسعار الذهب

أسعار الذهب فى الأسواق المصرية

الإثنين، 28 أبريل 2025 07:43 ص

ينشر موقع "يلابيزنس " أسعار الذهب فى الأسواق المصرية  اليوم  الإثنين 28 أبريل 2025 ،حيث استقرت أسعار المعدن الأصفر فى بداية التعاملات الصباحية ،ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 نحو 4775 جنيهًا للجرام.


أسعار الذهب فى الأسواق المصرية  


سعر جرام الذهب عيار 24
وتراجع سعر جرام الذهب عيار 24 إلى 5457 جنيهًا للجرام.


سعر جرام الذهب عيار 21
وانخفض  سعر جرام الذهب عيار 21 إلى 4775 جنيهًا للجرام.

سعر جرام الذهب عيار 18
وسجل سعر جرام الذهب عيار 18 نحو  4092 جنيه للجرام.

سعر جرام الذهب عيار 14 
ووصل سعر جرام الذهب عيار 14 إلى 3183 جنيهًا للجرام.

سعر الجنيه الذهب
وتراجع سعر الجنيه الذهب إلى 38200 .

سعر الذهب عالميًا
واستقر سعر الذهب عالميًا 3318 دولار للأونصة
شهدت أسعار الفضة في الأسواق المحلية استقرارًا نسبيًا خلال تعاملات الأسبوع الماضي، بالتزامن مع استقرار أسعار الأوقية في البورصة العالمية. يأتي ذلك نتيجة ارتفاع الدولار العالمي وتراجع حدة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بحسب تقرير مركز «الملاذ الآمن» Safe Haven Hub.

وأوضح التقرير أن أسعار الفضة بالأسواق المحلية سجلت تراجعًا طفيفًا بقيمة 0.25 جنيه خلال تعاملات الأسبوع، حيث افتتح سعر جرام الفضة عيار 800 الأسبوع عند 49 جنيهًا، واختتم تعاملاته عند مستوى 48.75 جنيهًا. في المقابل، سجلت الأوقية بالبورصة العالمية ارتفاعًا طفيفًا بقيمة 0.47 دولار، إذ افتتحت تعاملات الأسبوع عند 32.53 دولار، واختتمت عند 33 دولارًا.

وأضاف التقرير أن سعر جرام الفضة عيار 999 بلغ نحو 61 جنيهًا، بينما سجل سعر جرام الفضة عيار 925 حوالي 56.50 جنيه، في حين وصل سعر الجنيه الفضة (عيار 925) إلى مستوى 452 جنيهًا.

وأشار التقرير إلى أن حالة الاستقرار النسبي التي شهدتها أسعار الفضة في الأسواق المحلية كانت مدعومة بثبات أسعار الأوقية عالميًا، وذلك وسط تهدئة في وتيرة الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة.

وأوضح التقرير أن قرار الحكومة الصينية بمنح إعفاءات جمركية على بعض الواردات الأمريكية الأساسية، أثار آمالاً واسعة بتهدئة النزاع التجاري القائم، مما دفع العديد من المستثمرين إلى تقليل اعتمادهم على الملاذات الآمنة مثل الفضة. ورغم أن الاستقرار الاقتصادي العالمي يعزز الطلب الصناعي على الفضة على المدى الطويل، إلا أن الطلب الفوري على الشراء تراجع، ما شكل ضغوطًا إضافية على الأسعار.

ونقلت وكالة "بلومبرج" أن التفاؤل بخصوص التوصل إلى هدنة في الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم قد تصاعد، بعد إعلان الصين نيتها تعليق الرسوم الجمركية الإضافية على واردات المعدات الطبية وبعض المواد الكيميائية الصناعية القادمة من الولايات المتحدة.

مع ذلك، أشار التقرير إلى أن التصريحات المتضاربة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والصين بشأن سير المفاوضات التجارية، قد تبقي المستثمرين في حالة من الترقب والحذر. فقد أعلن ترامب أن المحادثات بين واشنطن وبكين تسير بشكل جيد، إلا أن الصين نفت هذه التصريحات، مؤكدةً عدم وجود مفاوضات اقتصادية أو تجارية جارية بين الطرفين في الوقت الحالي.

وأكد التقرير أن تقلبات الاقتصاد الكلي، الناتجة عن قوة الدولار العالمي وتراجع المخاطر الجيوسياسية، قد تدفع أسعار الفضة إلى مزيد من التراجع خلال الفترة القادمة.

ونشر معهد الفضة توقعاته لعام 2025، والتي أشارت إلى احتمال استمرار العجز في سوق الفضة للسنة الخامسة على التوالي، وإن كان العجز المتوقع هذا العام سيكون الأقل خلال السنوات الأربع الماضية.

ووفقًا للتقرير، يُتوقع أن تسجل الفضة عجزًا قدره 117 مليون أوقية، مع تراجع طفيف في الطلب إلى 1.148 مليار أوقية، وزيادة في إجمالي المعروض بنسبة 1.5% نتيجة ارتفاع إنتاج المناجم العالمية. كما توقع معهد الفضة أن يظل الطلب الصناعي على الفضة مستقرًا نسبيًا هذا العام، عند حوالي 677.4 مليون أوقية.

جدير بالذكر أن أسعار الفضة ارتفعت بنسبة 21% خلال العام الماضي، وهو ما يعادل نحو نصف الارتفاع المسجل في أسعار الذهب، لكنها رغم ذلك تفوقت بسهولة على أداء عدد كبير من مؤشرات الأسهم العالمية خلال الفترة نفسها.

وفي سياق المقارنة بين الذهب والفضة، تجاوزت نسبة أسعار الذهب إلى الفضة – وهو مؤشر يُحسب عندما يرتفع المعدن الأصفر بمقدار 100 ضعف مقارنةً بالفضة – حاجز المئة مرة خلال الأسبوع، قبل أن تتراجع إلى مستويات منتصف التسعينيات، مقارنةً بمتوسط تاريخي بلغ نحو 68 مرة على مدار الثلاثين عامًا الماضية.

شهدت أسعار الذهب في الأسواق المحلية والعالمية تراجعًا طفيفًا بنسبة 0.2% خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مساء أمس السبت، بحسب التقرير الصادر عن منصة «آي صاغة» المتخصصة في تداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت. جاء هذا الانخفاض مدفوعًا بانحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بالإضافة إلى ارتفاع قيمة الدولار، مما أدى إلى تراجع الطلب على الذهب كملاذ آمن.

وأوضح سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة»، أن أسعار الذهب في السوق المحلي تراجعت بقيمة 10 جنيهات خلال الأسبوع الماضي. حيث بدأ جرام الذهب عيار 21 تعاملاته عند مستوى 4785 جنيهًا، ثم صعد إلى مستوى 4850 جنيهًا، قبل أن يختتم تعاملاته عند مستوى 4775 جنيهًا. أما بالنسبة للأوقية عالميًا، فقد سجلت انخفاضًا بقيمة 8 دولارات، حيث افتتحت الأسبوع عند 3327 دولارًا، وأغلقت عند 3319 دولارًا.

وأضاف إمبابي أن سعر جرام الذهب عيار 24 بلغ 5457 جنيهًا، بينما سجل جرام الذهب عيار 18 نحو 4093 جنيهًا، وجاء سعر جرام الذهب عيار 14 عند 3184 جنيهًا. كما سجل الجنيه الذهب مستوى 38200 جنيه.

وأشار التقرير اليومي لمنصة «آي صاغة» إلى أن أسعار الذهب المحلية تراجعت بنحو 5 جنيهات خلال تعاملات يوم السبت، حيث افتتح جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4780 جنيهًا، واختتمها عند مستوى 4775 جنيهًا، وذلك بالتزامن مع عطلة البورصات العالمية الأسبوعية.

وأوضح إمبابي أن سوق الذهب المحلي شهد تقلبات سعرية حادة خلال تعاملات الأسبوع الجاري، متأثرًا بحالة عدم اليقين والضبابية الناتجة عن القرارات الاقتصادية المتباينة الصادرة عن الإدارة الأمريكية.

وأضاف أن تراجع حدة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين وارتفاع قيمة الدولار الأمريكي ساهما في الضغط على أسعار الذهب. وأثارت التقارير المتعلقة بإعفاء الصين لبعض السلع الأمريكية من رسوم جمركية قدرها 125% آمالًا بانفراج الأزمة التجارية، وهو ما انعكس سلبًا على الطلب على أصول الملاذ الآمن مثل الذهب.

وأكد إمبابي أن الإعفاءات الجمركية التي أقرتها بكين تُعد خطوة إيجابية نحو تهدئة التوترات التجارية، مما يحد من المخاوف المرتبطة باضطراب التجارة العالمية على المدى الطويل. ورغم ذلك، فإن تراجع المخاوف يؤدي عادةً إلى انخفاض الطلب على الذهب كملاذ آمن.

وأشار أيضًا إلى أن استمرار حالة عدم اليقين العالمي والمخاوف المرتبطة بتباطؤ النمو الاقتصادي، إضافة إلى توجه البنوك المركزية لزيادة احتياطاتها من الذهب، كلها عوامل تدعم توقعات ارتفاع أسعار الذهب على المدى الطويل.

و أظهر تقرير "إتش إس بي سي" السنوي لاتجاهات إدارة الاحتياطيات -الذي أُجري بالشراكة مع قطاع البنوك المركزية- أن 37% من المشاركين يخططون لزيادة مخصصاتهم من الذهب خلال العام المقبل.

وأشار التقرير إلى أن الغالبية ممن يخططون لتعزيز استثماراتهم في الذهب يعتبرونه وسيلة لتنويع المحافظ الاستثمارية، بالإضافة إلى كونه مخزنًا آمنًا للقيمة، خاصة في أوقات الأزمات، كما يُنظر إليه كمُنوّع جيوسياسي فعال.

وأضاف التقرير أن السياسات الحمائية التي تنتهجها الولايات المتحدة برزت باعتبارها أكبر خطر يواجه البنوك المركزية في الوقت الراهن. تجدر الإشارة إلى أن هذه الدراسة أُجريت قبل إعلان التعريفات الجمركية الأمريكية الجديدة التي تم الكشف عنها في أبريل 2025، والتي أثرت بشكل كبير على الأسواق المالية العالمية.

وتترقب الأسواق العالمية خلال الأسبوع المقبل صدور عدد من البيانات الاقتصادية المهمة، أبرزها تقرير الوظائف الشاغرة ومعدل دوران العمالة JOLTS لشهر مارس، والقراءة التقديرية الأولى للناتج المحلي الإجمالي للربع الأول من عام 2025، بالإضافة إلى مؤشر مديري المشتريات الصناعي ISM، وأرقام الوظائف غير الزراعية لشهر أبريل، التي قد يكون لها تأثير كبير على تحركات الذهب والعملات العالمية.