آخر الأخبار
الأربعاء، 07 مايو 2025 08:32 ص
ينشر موقع "يلابيزنس " أسعار الدولار بالبنوك المصرية اليوم الأربعاء 7 أبريل 2025 ،حيث استقرت أسعار الدولار مقابل الجنيه المصرى ،فى بداية التعاملات الصباحية ،ليسجل سعر الدولار في البنك المركزي عند 50.61 جنيه للشراء ونحو 50.64 جنيها للبيع.
أسعار الدولار بالبنوك المصرية
سعر الدولار في البنك المركزي
واستقر سعر الدولار في البنك المركزي عند 50.61 جنيه للشراء ونحو 50.64 جنيها للبيع.
سعر الدولار اليوم في البنك التجاري الدولي
كما استقر سعر الدولار اليوم في البنك التجاري الدولي عند 50.63 جنيها للشراء ونحو 50.73 جنيها للبيع.
سعر الدولار في البنك العربي الإفريقي
بينما تراجع سعر الدولار في البنك العربي الإفريقي الدولي عند 50.60 جنيه للشراء 50.70 جنيها للبيع.
سعر الدولار اليوم في المصرف المتحد
واستقر سعر الدولار اليوم في المصرف المتحد عند 50.60 جنيها للشراء و50.70 جنيها للبيع.
سعر الدولار اليوم في بنك مصر
بينما انخفض سعر الدولار اليوم في بنك مصر عند 50.60 جنيه للشراء و50.70 جنيها للبيع.
سعر الدولار اليوم في بنك الإسكندرية
كما سجل سعر الدولار اليوم في بنك الإسكندرية عند 50.63 جنيه للشراء 50.73 على جنيها للبيع.
سعر الدولار اليوم في البنك الأهلي المصري
وانخفض سعر الدولار اليوم في البنك الأهلي المصري عند 50.60 جنيه للشراء ونحو 50.70 جنيها للبيع.
سعر الدولار في مصرف أبو ظبي الإسلامي
واستقر سعر الدولار في مصرف أبو ظبي الإسلامي عند 50.65 جنيه للشراء و50.75 جنيه للبيع.
أكد حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي المصري حرص البنك على مواكبة التطورات التكنولوجية المتسارعة، والطفرة الكبيرة التي يشهدها مجال الخدمات المصرفية الرقمية ، التي استفاد منها بشكل أساسي المواطن المصري على مستوى الجمهورية، بحيث أصبح يستطيع إجراء معاملاته المالية بسهولة وبتكلفة مناسبة في أي وقت ومن أي مكان، لافتا إلى أنه لهذا الأمر فإن التعاون مع شركات عالمية مثل “فيزا” يعد تعاونًا مثمرًا للغاية.
جاء ذلك خلال استقبال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء أمس بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، رايان ماكنيرني، الرئيس التنفيذي لشركة فيزا والوفد المرافق له، بحضور محافظ البنك المركزي ، لاستعراض خطط الشركة للاستثمار في مصر خلال المرحلة المقبلة.
وقال مدبولي إن شركة “فيزا” تُعد واحدة من أهم شركائنا وعملائنا في مجال المدفوعات الإلكترونية، مُشيدًا في هذا الصدد بعلاقات التعاون المتميزة بين شركة فيزا والبنك المركزي المصري.
وأشار إلى أن الحكومة المصرية تقدم جميع سبل الدعم المطلوبة لتيسير عمل الشركات في مجالات الأعمال المختلفة، مضيفًا أن الشركات الأمريكية تحظى بدعم كبير من أجهزة الحكومة المختلفة، ومنوهاً إلى أنه سيكون هناك منتدى مهم ستستضيفه مصر نهاية شهر مايو الجاري، وسيحضره عدد كبير من الشركات الأمريكية والمصرية، سيتم خلاله استعراض الفرص المتاحة أمام الشركات الأمريكية، والحوافز التي يُمكن منحها لهذه الشركات.
وفي غضون ذلك، أكد حسن عبدالله أهمية الشراكة المتميزة القائمة بين البنك المركزي وشركة “فيزا” التي تعد إحدى أهم الشركات العالمية في مجال الدفع الإلكتروني.
وبدوره أكد رايان ماكنيرني التزام شركة فيزا بالاستثمار في مصر، حيث إن السوق المصرية تُعد إحدى أهم الأسواق بالنسبة لشركة فيزا على مستوى العالم.
واستعرض ماكنيرني خطة شركة فيزا لزيادة استثماراتها وتوسعها في السوق المصرية، مشيرًا في هذا الصدد إلى استراتيجية الشركة للعمل في السوق المصرية في أكثر من مسار في ضوء الإنجاز الكبير الذي حققته الدولة المصرية في مجال الرقمنة، ومن بينها توسيع العمل ببرنامج بطاقة المواطن ، كارت الخدمات الموحد ، الذي يشمل خدمات التموين، والتأمين الصحي الشامل، وخدمات المدفوعات الإلكترونية، لافتًا إلى أن الشركة لديها خطة للانتقال إلى تطبيق الكارت الموحد في محافظات أخرى بعد أن تم العمل به تجريبيًا في محافظة بورسعيد خلال الآونة الأخيرة.
كما عرض الرئيس العالمي التنفيذي لشركة فيزا مقترحًا للشركة الأمريكية يُمكن من خلاله دعم تدفق العملات الأجنبية من خلال تكنولوجيا “فيزا بلس” التي يُمكن من خلالها تسريع وتسهيل تحويلات المصريين في الخارج خلال وقت قصير.
وتطرق ماكنيرني إلى الحديث عن خطة الشركة لإدخال المدفوعات الإلكترونية في منظومة النقل، ويشمل ذلك الدفع الإلكتروني في القطارات والأتوبيسات وغيرها من وسائل الانتقال، وذلك في ضوء ما يشهده قطاع النقل من تطور كبير.
وفي هذا الصدد، دعا رئيس الوزراء إلى دراسة المُقترح المُقدم من جانب شركة فيزا بالتنسيق بين البنك المركزي المصري والأجهزة الحكومية المختلفة، مؤكدًا أن هذا المقترح يُعجل من تحقيق مستهدفات الشمول المالي.
وتطرق اللقاء إلى تطورات الأوضاع الاقتصادية دوليًا، مع استعراض الرؤية الاستشرافية لهذه التطورات على المديين القصير والمتوسط على الأسواق العالمية.
قد يعجبك ايضا