ترخيص المجلس الأعلى للإعلام

رقم : ٢٠٢٢ / ٦٠

رئيس التحرير

إبراهيم عادل

رئيس التحرير التنفيذى

مصطفى صلاح

أسعار العملات

أسعار العملات بالبنوك المصرية الأحد 12 أكتوبر 2025

الأحد، 12 أكتوبر 2025 08:48 ص

ينشر موقع "يلابيزنس " أسعار العملات بالبنوك المصرية الأحد 12 أكتوبر 2025 ،حيث استقرت أسعار العملات "العربية والأجنبيه " فى بداية التعاملات الصباحية ،ليسجل سعر الريال السعودى اليوم في البنك المركزي نحو 12.65 جنيها للشراء ونحو 12.67 جنيها للبيع.

سعر اليورو اليوم

سجل سعر اليورو اليوم في البنك المركزي المصري إلى 55.22 جنيها للشراء و 55.39 جنيها للبيع.

سعر الجنيه الاسترليني

وسجل سعر الجنيه الاسترليني اليوم عند 63.67 جنيها للشراء و63.87 جنيها للبيع.

سعر الفرنك السويسري

بينما استقر سعر الفرنك السويسري في البنك المركزي إلى 59.34 جنيها للشراء و59.54 جنيها للبيع.

سعر 100 ين ياباني

وبلغ سعر 100 ين ياباني في المركزي 31.08 جنيها للشراء 31.17 جنيها للبيع.

سعر الريال السعودي

وسجل سعر الريال السعودي اليوم في البنك المركزي نحو 12.65 جنيها للشراء ونحو 12.67 جنيها للبيع.

سعر الدينار الكويتي

وبلغ سعر الدينار الكويتي 155.41 جنيها للشراء و155.90 جنيها للبيع.

سعر الدرهم الإماراتي

وسجل سعر الدرهم الإماراتي اليوم في البنك المركزي 12.92 جنيها للشراء ونحو 12.96 جنيها للبيع.

سعر اليوان الصيني اليوم

واخيرا سجل سعر اليوان الصيني اليوم عند 6.66 جنيهات للشراء ونحو 6.68 جنيهات للبيع.

ثبتت وكالة فيتش تصنيف مصر الائتماني عند B مع نظرة مستقبلية مستقرة، يوم الجمعة، مشيرةً إلى الإصلاحات التي أجرتها البلاد ما أدى إلى تحسن الآفاق الاقتصادية.

وأشارت الوكالة، في تقرير، إلى أن تصنيفها يوازن بين "اقتصاد مصر الكبير نسبياً، وإمكانات نمو الناتج المحلي الإجمالي المرتفعة نسبياً، والدعم القوي من الشركاء الثنائيين ومتعددي الأطراف"، ومن جهة أخرى "ضعف المالية العامة، بما في ذلك ارتفاع استثنائي في فوائد الدين والإيرادات، واحتياجات التمويلية الخارجية الضخمة، والسجل المتقلب من تدفقات التمويل التجاري، وارتفاع التضخم، والمخاطر الجيوسياسية".

كانت وكالة فيتش رفعت تصنيف مصر الائتماني عند Bفي نوفمبر 2024، وفقا لما لتقرير الوكالة الذي نقلته “سي إن بي سي عربية”.

وأشارت الوكالة، إلى التحسن الذي شهده احتياطي مصر من النقد الأجنبي خلال الفترة الماضيه، وتوقعت أن يصل إجمالي الاحتياطي النقدي الأجنبي في نهاية السنة المالية 2027، المنتهية في يونيو 2027، إلى 4.2 شهر من المدفوعات الخارجية الحالية، مقارنة بـ 4.4 شهر في نهاية السنة المالية 2025.

وألمحت فيتش، إلى أنه "لم يُلاحظ تباين كبير بين أسعار الصرف الرسمية والموازية منذ توحيدهما في مارس 2024، كما لا توجد تقارير عن تراكمات في سوق الصرف الأجنبي".

ولفتت الوكالة، إلى تراجع التضخم في مصر 11.7% في سبتمبر، مقارنةً بـ 26.5% في العام السابق، نتيجةً "لتأثيرات فترة الأساس، وتباطؤ زيادة أسعار المواد الغذائية، واستقرار سعر الصرف، وتشديد السياسة النقدية، وتتوقع أن يبلغ متوسط التضخم 12.3% في السنة المالية 2026، مما يعكس تحسن توقعات التضخم.

ورجحت فيتش خفض سعر الفائدة الأساسي من 21.5% إلى مستوى يتماشى مع معدل حقيقي البالغ قرابة 4% بحلول السنة المالية 2027.

وتوقعت الوكالة أن يظل عجز الموازنة العامة ثابتًا إلى حد كبير في السنة المالية 2026، عند 7.5% من الناتج المحلي الإجمالي، حيث عوضت الإيرادات القوية والنفقات الرأسمالية المحدودة ارتفاعاً إضافياً في فوائد الديون.

وارتفعت الإيرادات الضريبية بنسبة 35% في السنة المالية 2025، مدعومةً بتوسع الرقمنة، وتقليص البيروقراطية، وإعفاء ضريبي عزز من الطابع الرسمي. 

وتفترض فيتش أن نسبة الضرائب إلى الناتج المحلي الإجمالي سترتفع بمقدار 0.8 نقطة مئوية في السنة المالية 2026، أي أقل من الخطة الحكومية البالغة نقطة مئوية واحدة.

كما توقعت أن يتقلص عجز الموازنة العامة إلى 6.5% من الناتج المحلي الإجمالي في السنة المالية 2027، بفضل اعتدال تكاليف فوائد الديون، واتخاذ المزيد من الإجراءات الضريبية، على الرغم من أنه لا يزال أكثر من ضعف متوسط ​​"B" البالغ 3%.

ويتمثل التأثير الاقتصادي الرئيسي للصراع الإقليمي في انخفاض عائدات قناة السويس بنسبة 59% منذ السنة المالية 2023، لتصل إلى 3.6 مليار دولار أميركي في السنة المالية 2025، والتي تتوقع الوكالة أن تتعافى تدريجياً لتصل إلى 5.5 مليار دولار أميركي في السنة المالية 2027.

وبحسب الوكالة، حافظت عائدات السياحة على مرونتها، حيث ارتفعت بنسبة 16% في السنة المالية 2025، كما أن مصر معرضة بشكل مباشر للرسوم الجمركية الأميركية.

ورأت أن خطر تصعيد التوترات مع إسرائيل قد ازداد بشكل طفيف خلال الأشهر الأخيرة، وأن التعاون في مجال الطاقة لا يزال يتقدم.

وعلى الصعيد المحلي، يُشكل ضعف الحوكمة وارتفاع معدلات البطالة بين الشباب خطراً مستمراً يتمثل في تفاقم الاضطرابات الاجتماعية، بالإضافة إلى الدور الواسع النطاق للجيش، مما يُلقي بظلاله على آفاق الإصلاح الاقتصادي.