ترخيص المجلس الأعلى للإعلام

رقم : ٢٠٢٢ / ٦٠

رئيس التحرير

إبراهيم عادل

رئيس التحرير التنفيذى

مصطفى صلاح

أسعار الدولار اليوم

أسعار الدولار بالبنوك المصرية الأحد 7 ديسمبر 2025

الأحد، 07 ديسمبر 2025 10:07 ص

ينشر موقع "يلابيزنس " أسعار الدولار بالبنوك المصرية الأحد 7 ديسمبر 2025 ،حيث استقرت أسعار الدولار مقابل الجنيه المصرى فى بداية التعاملات الصباحية ،ليسجل سعر الدولار فى البنك المركزى المصرى نحو 47.50 جنيه للشراء ونحو 47.62 جنيها للبيع.

سعر الدولار في البنك المركزي

وسجل سعر الدولار في البنك المركزي 47.50 جنيه للشراء ونحو 47.62 جنيها للبيع.

سعر الدولار اليوم في البنك التجاري

وسجل سعر الدولار اليوم في البنك التجاري الدولي عند 47.52 جنيها للشراء ونحو 47.62 جنيها للبيع.

سعر الدولار في البنك العربي الإفريقي

وبلغ سعر الدولار في البنك العربي الإفريقي الدولي 47.50 جنيه للشراء 47.60 جنيها للبيع.

سعر الدولار في المصرف المتحد

وسجل سعر الدولار في المصرف المتحد عند 47.50 جنيها للشراء و47.60 جنيها للبيع.

سعر الدولار اليوم في بنك مصر

ووصل سعر الدولار اليوم في بنك مصر عند  47.52 جنيه للشراء و47.62 جنيه للبيع.

سعر الدولار اليوم في بنك الإسكندرية

وسجل سعر الدولار اليوم في بنك الإسكندرية عند 47.47 جنيه للشراء 47.57 على جنيها للبيع.

سعر الدولار اليوم في البنك الأهلي المصري

وسجل سعر الدولار اليوم في البنك الأهلي المصري عند 47.52 جنيه للشراء و47.62 جنيه للبيع.

سعر الدولار في مصرف أبو ظبي الإسلامي

وبلغ سعر الدولار في مصرف أبو ظبي الإسلامي عند 47.53 جنيه للشراء و47.63 جنيه للبيع.

يُتوقَّع أن يدفع جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي باتجاه خفض جديد للفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية عند اجتماعه هذا الأسبوع ، رغم تنامي القلق بين عدد من صانعي السياسة النقدية من بقاء التضخم عند مستويات مرتفعة ، بحسب بلومبرج.

وكان الفيدرالي قد خفض أسعار الفائدة للمرة الثانية على التوالي في أكتوبر الماضي مدفوعاً بالتدهور المفاجئ في سوق العمل الأميركية خلال الصيف ، لكن ذلك أعقبه موجة من القلق “المائل للتشديد” عبّر عنها بعض المسؤولين، من بينهم 5 أعضاء يملكون حق التصويت على السياسة النقدية هذا العام، مشيرين إلى تردد أو عدم رغبة في دعم خفض الفائدة للمرة الثالثة في ديسمبر.

وتفاقم هذا الانقسام المتزايد بسبب نقص البيانات الاقتصادية الحديثة نتيجة الإغلاق الحكومي الذي امتد لمعظم أكتوبر ونوفمبر ، كما أن أحدث رقم للتضخم اطلع عليه صانعو السياسة النقدية، والصادر في 5 ديسمبر، يعود إلى سبتمبر، وهو تقرير غير مرجّح أن يغيّر النقاش الدائر بشأن السياسة النقدية.

وفي ظل هذا المشهد، أظهر المستثمرون، لنحو أسبوع في منتصف نوفمبر، شكوكاً جدية بشأن احتمال تنفيذ خفض إضافي ، لكن حُسم جانب كبير من هذا الجدل غير المعتاد في 21 نوفمبر الماضي عندما قال محافظ الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز، الذي يُنظر إليه باعتباره مقرّباً من باول، إنه يرى مجالاً لخفض في المدى القريب ، و تلقّت السوق الإشارة وباتت ترى خفض الفائدة الأسبوع الجاري باحتمالية تفوق 90%.

ويتوقّع الاقتصاديون الذين شملهم استطلاع بلومبرج أن يأخذ الفيدرالي استراحة قبل تنفيذ خفضين إضافيين في مارس وسبتمبر 2026 ، وهناك بعض الأمل في أن يسهم تدفق البيانات الجديدة ، مع تدارك الوكالات الإحصائية للتأخر الناجم عن الإغلاق ، في حلّ التوتر المستمر بين مهمتي الفيدرالي ، وهما احتواء التضخم وتعظيم التوظيف.

ومع ذلك ، تلوح دراما جديدة في الأفق ، فمن المتوقّع أن يعلن الرئيس دونالد ترامب قريباً عن خليفة لباول، الذي تنتهي ولايته في مايو.

ويُعدّ كيفن هاسيت، وهو من المقرّبين من ترمب وأحد كبار مستشاريه الاقتصاديين، المرشح الأوفر حظاً ، وأثار ذلك مخاوف بين بعض المستثمرين من أن رئيس الفيدرالي المقبل قد يدفع نحو خفض للفائدة بتوجيه من ترمب، ما قد يشعل التضخم.

وقال كل من آنا وونغ وستيوارت بول وإليزا وينغر وإستيل أو  وكريس جي كولينز وأليكس تانزي وتروي دوري  خبراء بلومبرج إيكونوميكس : “إذا مال باول إلى نبرة متشددة في المؤتمر الصحفي لتهدئة رؤساء بنوك الاحتياطي الإقليمي المتشددين، فهل سيحدث ذلك فرقاً في هذه المرحلة ؟ ففي نهاية المطاف، يمكن للرئيس المقبل للفيدرالي ، هاسيت هو الأوفر حظاً ، أن ينضم إلى المجلس في فبراير، ما يجعل باول عملياً في موقف محدود التأثير خلال الأشهر الأخيرة من رئاسته”.