آخر الأخبار
الأحد، 07 ديسمبر 2025 10:13 ص
ينشر موقع "يلابيزنس " أسعار العملات بالبنوك المصرية الأحد 6 ديسمبر 2025 ،حيث استقرت أسعار العملات " العربية والأجنبيه "فى بداية التعاملات الصباحية ،ليسجل سعر الريال السعودى فى البنك المركزى المصرى نحو نحو 12.65 جنيها للشراء ونحو 12.69 جنيها للبيع.
أسعار العملات بالبنوك المصرية
سعر اليورو اليوم
سجل سعر اليورو اليوم في البنك المركزي المصري إلى 55.48 جنيها للشراء و 55.63 جنيها للبيع.
سعر الجنيه الاسترليني
وسجل سعر الجنيه الاسترليني اليوم عند 63.45 جنيها للشراء و63.64 جنيها للبيع.
سعر الفرنك السويسري
بينما استقر سعر الفرنك السويسري في البنك المركزي إلى 59.38 جنيها للشراء و59.56 جنيها للبيع.
سعر 100 ين ياباني
وبلغ سعر 100 ين ياباني في المركزي 30.73 جنيها للشراء 30.82 جنيها للبيع.
سعر الريال السعودي
وسجل سعر الريال السعودي اليوم في البنك المركزي نحو 12.65 جنيها للشراء ونحو 12.69 جنيها للبيع.
سعر الدينار الكويتي
وبلغ سعر الدينار الكويتي 154.76 جنيها للشراء و155.23 جنيها للبيع.
سعر الدرهم الإماراتي
وسجل سعر الدرهم الإماراتي اليوم في البنك المركزي 12.93 جنيها للشراء ونحو 12.96 جنيها للبيع.
سعر اليوان الصيني اليوم
واخيرا سجل سعر اليوان الصيني اليوم عند 6.71 جنيهات للشراء ونحو 6.73 جنيهات للبيع.
يُتوقَّع أن يدفع جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي باتجاه خفض جديد للفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية عند اجتماعه هذا الأسبوع ، رغم تنامي القلق بين عدد من صانعي السياسة النقدية من بقاء التضخم عند مستويات مرتفعة ، بحسب بلومبرج.
وكان الفيدرالي قد خفض أسعار الفائدة للمرة الثانية على التوالي في أكتوبر الماضي مدفوعاً بالتدهور المفاجئ في سوق العمل الأميركية خلال الصيف ، لكن ذلك أعقبه موجة من القلق “المائل للتشديد” عبّر عنها بعض المسؤولين، من بينهم 5 أعضاء يملكون حق التصويت على السياسة النقدية هذا العام، مشيرين إلى تردد أو عدم رغبة في دعم خفض الفائدة للمرة الثالثة في ديسمبر.
وتفاقم هذا الانقسام المتزايد بسبب نقص البيانات الاقتصادية الحديثة نتيجة الإغلاق الحكومي الذي امتد لمعظم أكتوبر ونوفمبر ، كما أن أحدث رقم للتضخم اطلع عليه صانعو السياسة النقدية، والصادر في 5 ديسمبر، يعود إلى سبتمبر، وهو تقرير غير مرجّح أن يغيّر النقاش الدائر بشأن السياسة النقدية.
وفي ظل هذا المشهد، أظهر المستثمرون، لنحو أسبوع في منتصف نوفمبر، شكوكاً جدية بشأن احتمال تنفيذ خفض إضافي ، لكن حُسم جانب كبير من هذا الجدل غير المعتاد في 21 نوفمبر الماضي عندما قال محافظ الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز، الذي يُنظر إليه باعتباره مقرّباً من باول، إنه يرى مجالاً لخفض في المدى القريب ، و تلقّت السوق الإشارة وباتت ترى خفض الفائدة الأسبوع الجاري باحتمالية تفوق 90%.
ويتوقّع الاقتصاديون الذين شملهم استطلاع بلومبرج أن يأخذ الفيدرالي استراحة قبل تنفيذ خفضين إضافيين في مارس وسبتمبر 2026 ، وهناك بعض الأمل في أن يسهم تدفق البيانات الجديدة ، مع تدارك الوكالات الإحصائية للتأخر الناجم عن الإغلاق ، في حلّ التوتر المستمر بين مهمتي الفيدرالي ، وهما احتواء التضخم وتعظيم التوظيف.
ومع ذلك ، تلوح دراما جديدة في الأفق ، فمن المتوقّع أن يعلن الرئيس دونالد ترامب قريباً عن خليفة لباول، الذي تنتهي ولايته في مايو.
ويُعدّ كيفن هاسيت، وهو من المقرّبين من ترمب وأحد كبار مستشاريه الاقتصاديين، المرشح الأوفر حظاً ، وأثار ذلك مخاوف بين بعض المستثمرين من أن رئيس الفيدرالي المقبل قد يدفع نحو خفض للفائدة بتوجيه من ترمب، ما قد يشعل التضخم.
وقال كل من آنا وونغ وستيوارت بول وإليزا وينغر وإستيل أو وكريس جي كولينز وأليكس تانزي وتروي دوري خبراء بلومبرج إيكونوميكس : “إذا مال باول إلى نبرة متشددة في المؤتمر الصحفي لتهدئة رؤساء بنوك الاحتياطي الإقليمي المتشددين، فهل سيحدث ذلك فرقاً في هذه المرحلة ؟ ففي نهاية المطاف، يمكن للرئيس المقبل للفيدرالي ، هاسيت هو الأوفر حظاً ، أن ينضم إلى المجلس في فبراير، ما يجعل باول عملياً في موقف محدود التأثير خلال الأشهر الأخيرة من رئاسته”.
قد يعجبك ايضا