آخر الأخبار
الأحد، 21 فبراير 2021 06:00 م
وفي 21 أكتوبر الماضي، نجح مهندسي المتحف في اختيار نقطة نفاذ للضوء، لوجه الملك رمسيس الثاني، في ذات الموعد مرتين سنويا.
وقال المتحف في بيان صادر عنه اليوم ؛ بعد أكثر من ثلاثة آلاف عام من بناء الملك رمسيس الثاني لمعبده الفريد بأبي سمبل، الذي تتعامد فيه أشعة الشمس على وجه الملك يوميّ 22 أكتوبر و22 فبراير من كل عام،">
تابع البيان : نجح أبناء المتحف المصري الكبير، في تحقيق تعامد أشعة شروق الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني، داخل مقره الأخير ببهو المتحف المصري الكبير، وبهذا تصبح الفكرة حقيقة، مرتين الأولى في 21 أكتوبر الماضي من عام 2020، والثانية في مشهد تعامد الشمس على وجه الفرعون هذا الصباح اليوم الأحد 21 فبراير الجاري
اقرأيضا.. نظام سريع للمدفوعات الفورية .. كيف تستفيد من أحدث نظام لتحويل الأموال
قد يعجبك ايضا