الدولار يسجل بـ 46.90 جنيهاً..أسعار الدولار بالبنوك الخميس 21 مارس
ينشر موقع “يلابيزنس ” أسعار الدولار بالبنوك الخميس 21 مارس ،حيث تراجعت أسعار الدولار فى الأسواق المصرية ، ليسجل سعر صرف الدولار مقابل الجنيه فى بنك الإسكندرية، عند مستوى 46.90 جنيه للشراء، و47 للبيع.
سعر الدولار في البنك العربي الأفريقي الدولي
بلغ سعر الدولار في البنك العربي الأفريقي الدولي، 46.90 جنيه للشراء، و47 للبيع.
سعر الدولار في بنك كريدي أجريكول
تداول سعر الدولار ، في بنك كريدى أجريكول، عند مستوى 46.85 جنيه للشراء، و46.95 للبيع.
سعر صرف الدولار في المصرف المتحد
وصل سعر صرف الدولار في فروع المصرف المتحد عند 46.90 جنيه للشراء، و47 للبيع.
سعر الدولار في بنك قناة السويس
وبلغ سعر الدولار ، في فروع بنك قناة السويس، عند مستوى 46.90 جنيه، و47 للبيع.
سعر الدولار في بنك التنمية الصناعية
شهد سعر الدولار ، استقراراً في بنك التنمية الصناعية، نحو 46.83 جنيه للشراء، و46.93 للبيع.
سعر صرف الدولار في البنك العقاري المصري العربي
بلغ سعر صرف الدولار ، في فروع البنك العقاري المصري العربي عند مستوى 46.90 جنيه للشراء، و47 للبيع.
سعر الدولار في البنك الأهلي مقابل الجنيه المصري
شهد سعر الدولار في فروع البنك الأهلي المصري، عند مستوى 46.93 جنيه للشراء، و47.03 للبيع.
سعر الدولار في بنك الإسكندرية
بلغ سعر صرف الدولار ، في بنك الإسكندرية، عند مستوى 46.90 جنيه للشراء، و47 للبيع.
وقرر مجلس الاحتياطى الفيدرالي الأمريكي، اليوم، الأربعاء، تثبيت سعر الفائدة عند مستوى 5.25% و5.50%، وذلك للمرة الثانية في 2024.
ويعقد مجلس الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى 8 اجتماعات لأسعار الفائدة كل عام وسط توقعات بخفض خلال 2024 بنسبة 0.75%.
وكان الفيدرالى الأمريكى، رفع الفائدة خلال اجتماعه في يوليو الماضي، بمقدار 25 نقطة أساس (ربع نقطة مئوية)، وصولاً إلى نطاق 5.25% و5.50%، مسجلة أعلى مستوياتها منذ نحو 22 عاماً؛ وهي الزيادة الـ 11 منذ بداية العام الماضي.
وأكد جيروم باول رئيس الاحتياطي الفيدرالي أن التضخم في الولايات المتحدة مايزال “مرتفعاً” ، وقال إن البنك المركزي الأميركي مازال متنبهاً للغاية لمعدلات التضخم التي تفرض قدر كبيرا من المصاعب وتآكل القدرة الشرائية، ولكنه في الوقت نفسه أشار إلى أن ارتفاع التضخم في فبراير عن المتوقع لم يغير رؤية الاحتياطي الفيدرالي.
أضاف رئيس الاحتياطي الفيدرالي في المؤتمر الصحفي بعد قرار لجنة السياسة النقدية: “سنصل إلى هدف 2% مع مرور الوقت وهذا أمر مؤكد، وسنرى الأسعار تستقر أكثر خلال العام الحالي، لأن تضخم خدمات المساكن سينخفض وفق ما تقترحه البيانات”.
وأبقى الاحتياطي الفيدرالي الأميركي ، الليلة ، أسعار الفائدة للمرة الخامسة على التوالي، عند أعلى مستوياتها في 22 عاماً، مواصلاً مراقبة تأثير مسار التشديد النقدي الذي بدأ منذ منتصف 2022 تقريباً، ومتابعة التضخم المستمر مع مراقبة تسارع معدل البطالة.
“نحن نتخذ القرارات الاجتماع تلو الآخر، ولم نتخذ أي قرار بشأن الاجتماعات المستقبلية اليوم” وفق تصريحات باول ردأ على سؤال عن مقدار الثقة التي يحتاجها الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة بعد جولة التشديد النقدي.
وأبقى الاحتياطي الفيدرالي في بيانه اليوم على عبارة “لا ترى اللجنة أنه سيكون من المناسب خفض النطاق المستهدف (للفائدة) حتى تكتسب ثقةً أكبر في أن التضخم يتحرك بشكل مستدام نحو 2%” ، كما أكدت اللجنة “التزامها بشدة” بعودة التضخم إلى هدفه البالغ 2%.
كما كرر باول تعليقاته بأنه سيكون من المناسب على الأرجح البدء في خفض تكاليف الاقتراض “في وقت ما هذا العام”، ما قد يوحي بأن ارتفاع أرقام التضخم عن التوقعات خلال الشهرين الماضيين لم تهتز ثقة الاحتياطي الفيدرالي في أن الأسعار سوف تهدأ.
أضاف “أرقام فبراير لم تعزز الثقة، ولكن تؤكد السردية نفسها، أي أن الرحلة صوب هدف 2% لن تكون سهلة وستكون وعرة” بحد تعبيره ، وأكد مجدداً: “لن نبدأ في خفض الفائدة حتى نصل للثقة الكاملة في أن التضخم يتراجع بشكل مستدام نحو الهدف”.
وأضاف “لا نريد الوصول لمرحلة نرفع فيها أسعار الفائدة لأننا خفضناها أسرع مما يجب” ، وأشار إلى أن البيانات “أكدت أننا كنا على حق في اتباع نهج الانتظار”
وأوضح باول: “نحن الآن في وضع بحيث اذا ما قمنا بالتيسير بشكل مبكر فسيعود التضخم، كما أن التأخر في هذه الخطوة سيؤذي العمالة، فنحن نحاول الموازنة بين الأمرين..لذا من الأفضل متابعة البيانات بدقة”.
